ألب أرسلان ✅ هازم الصليبيين ⚔️ سحق ربع مليون مقاتل بجيشه الصغير ⚔️ من أقوى المعارك على مر التاريخ
ضياء الدُنيا و الدين عضد الدولة أبو شجاع محمد ألب أرسلان بن داوود بن ميكائيل بن سلجوق بن دقاق التركماني (بالفارسية: آلپ ارسلان) (20 يناير 1029 - 15 أو 25 أو 30 ديسمبر 1072م)، أحد أهم قادة المسلمين وكبار رجال التاريخ، وصاحب الانتصار الخالد على الروم في معركة ملاذكرد. عُرف باسم (ألب أرسلان) ومعناها بالتركية (الأسد الباسل). كان رابع حكام الأتراك السلاجقة لُقّب بسُلطان العالم أو بالسلطان الكبير أو الملك العادل. بلغ حدود حكمه من أقاصي بلاد ما وراء النهر إلى أقاصي بلاد الشام، ورغم عظم مملكته، إلا أنه كان تابعاً للخلافة العباسية في بغداد.
بعد وفاة طُغرُل بك المؤسس الحقيقي لدولة السلاجقة سنة 455 هـ/1063م تولى ألب أرسلان ابن أخيه حكم السلاجقة، وكان قبل أن يتولى السلطنة يحكم خراسان وما وراء النهر بعد وفاة أبيه داود عام 1059 م، وكان يعاونه دوما وزيره أبو علي حسن بن علي بن إسحاق الطوسي، المشهور بـ نِظام المُلك. استطاع في عهده أن يفتح أجزاء كبيرة من آسيا الصُغرى وأرمينيا وجورجيا.
فضلاً وليس أمرأ اشترك بالقناة وفعل خاصية الجرس 🔔 ليصلك كل جديد وإن أعجبك الفيديو إضغط إعجاب ❤️ وشاركنا رأيك بتعليق وشكراً..👌📚☑️