حسبي الله ونعم الوكيل مكررة 1000 مرة #حسبي_الله #حسبي_الله_ونعم_الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل مكررة 1000 مرة بصوت جميل
حسبنا الله ونعم الوكيل مكررة 1000 مرة بصوت جميل
حسبي الله ونعم الوكيل مكررة 5000 مرة
حسبي الله ونعم الوكيل 1000مرة
قول: "حسبنا الله ونعم الوكيل" عظيم النفع بالغ الأثر، لما فيه من تفويض الأمر لله، وإظهار التوكل عليه سبحانه، وقد قال ذلك إبراهيم الخليل عليه السلام حين ألقي في النار، وقاله محمد صلى الله عليه وسلم حين قالوا له: "إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم" روى كل ذلك البخاري من حديث ابن عباس.
فقول المظلوم: "حسبنا الله ونعم الوكيل" ليس من قبيل الدعاء على الظالم، ولكنه اعتصام بالله، وركون إليه، ولا شك أن الله مطلع، ولا يخفى عليه حال الظالم ولا المظلوم.
كما أنه سبحانه يجيب دعوة المظلوم كما في الحديث: يقول الرب عز وجل: "وعزتي وجلالي لأنصرنك ولو بعد حين" رواه أحمد والترمذي وابن ماجه عن أبي هريرة.
وقال صلى الله عليه وسلم: "دعوة المظلوم مستجابة وإن كان فاجراً ففجوره على نفسه" رواه أحمد بإسناد حسن.
وقال صلى الله عليه وسلم: "واتق دعوة المظلوم، فإنها ليس بينها وبين الله حجاب" رواه البخاري ومسلم. إلخ هذه الأحاديث.
أما قولك: هل يكفي ذلك أم لا؟
فالجواب: أن يقال: للمظلوم أن يكتفي بقوله: "حسبنا الله ونعم الوكيل"، وله أن يدعو على من ظلمه دون تعد في الدعاء، حيث لم يرد في الشرع ما يلزم المظلوم بدعاء معين يدعو به على ظالمه دون غيره، ودليل ذلك إطلاق الأحاديث (دعوة المظلوم) دون تقييدها بدعوة خاصة، وكذلك ما رواه البخاري ومسلم عن جابر بن سمرة قال: شكا أهل الكوفة سعد بن أبي وقاص إلى عمر بن الخطاب، فعزله واستعمل عليهم غيره... إلى أن قال: أرسل معه عمر رجلاً إلى الكوفة يسأل عنه، فلم يدع مسجداً إلا سأل عنه، ويثنون معروفاً، حتى دخل مسجداً لبني عبس، فقام رجل منهم يقال له: أسامة بن قتادة فقال: أما إذ نشدتنا، فإن سعداً لا يسير بالسرية، ولا يقسم بالسوية، ولا يعدل في القضية، قال سعد: أما والله لأدعون بثلاث: اللهم إن كان عبدك هذا كاذباً قام رياءً وسمعة فأطل عمره، وأطل فقره، وعرضه للفتن، فكان بعد ذلك يقول: شيخ مفتون أصابتني دعوة سعد.
حسبنا الله ونعم الوكيل مكررة ألف مرة بصوت جميل
حسبي الله ونعم الوكيل مكررة ألف مرة بصوت جميل
عبارة "حسبي الله ونعم الوكيل" هي عبارة عربية تستخدم عادة في اللحظات التي تتطلب الصبر والتحمل في وجه مواقف صعبة أو ضغوط. العبارة تأتي من اللغة العربية وتعبر عن الاعتماد على الله والتوكل عليه في جميع الأمور، مع التأكيد على ثقة المتحدث بأن الله هو الوكيل الذي يقوم بالحفاظ على حقوقه ويقوم بالنصرة في كل أموره.
"حسبي الله" يعني "كفى بي الله"، وهي تعبر عن الاعتماد على الله في كل شيء. أما "ونعم الوكيل" فتعبر عن الثقة في أن الله هو الوكيل الكامل الذي يدير الأمور ويحقق العدالة.
إذا كنت تواجه موقفًا صعبًا أو تحتاج إلى الصبر، يمكن استخدام هذه العبارة للتعبير عن توكل الشخص على الله في تلك اللحظات.
حسبي الله:
"حسبي" تعني "كفايَ" أو "توكلت".
العبارة تعبر عن الثقة الكاملة في الله واعتماده، وتعكس استسلامًا تامًا لقضاء الله.
نعم الوكيل:
"نعم الوكيل" تعني "الله هو الوكيل الحسن".
تعبِّر عن الثقة في أن الله سيدير الأمور بالشكل الأفضل ويحقق العدالة.
استخدامات العبارة:
يمكن استخدامها في مواقف الضيق والاضطراب للتعبير عن التوكل على الله.
تُستخدم للتهدئة وتذكير الشخص بأهمية الثقة في الله في جميع الظروف.
تحمل الصعاب:
يعبر استخدام هذه العبارة عن قوة الإيمان والصبر في مواجهة التحديات والصعوبات.
تعبير عن الاعتماد على الله:
تظهر العبارة كتأكيد على أن الإنسان يعتمد على الله في جميع جوانب حياته، وأنه يثق بقضاء الله.
استخدام هذه العبارة يُظهر روحًا من الصبر والثقة في الله في وجه التحديات، وتذكير بأن الله هو الوكيل الذي يدير الأمور بالطريقة الأفضل.
بالطبع، إليك بعض التوضيح الإضافي:
حسبي الله:
"حسبي" تعني "كفايَ" أو "توكلت".
العبارة تعبر عن الثقة الكاملة في الله واعتماده، وتعكس استسلامًا تامًا لقضاء الله.
نعم الوكيل:
"نعم الوكيل" تعني "الله هو الوكيل الحسن".
تعبِّر عن الثقة في أن الله سيدير الأمور بالشكل الأفضل ويحقق العدالة.
استخدامات العبارة:
يمكن استخدامها في مواقف الضيق والاضطراب للتعبير عن التوكل على الله.
تُستخدم للتهدئة وتذكير الشخص بأهمية الثقة في الله في جميع الظروف.
تحمل الصعاب:
يعبر استخدام هذه العبارة عن قوة الإيمان والصبر في مواجهة التحديات والصعوبات.
تعبير عن الاعتماد على الله:
تظهر العبارة كتأكيد على أن الإنسان يعتمد على الله في جميع جوانب حياته، وأنه يثق بقضاء الله.
استخدام هذه العبارة يُظهر روحًا من الصبر والثقة في الله في وجه التحديات، وتذكير بأن الله هو الوكيل الذي يدير الأمور بالطريقة الأفضل.